الفنون التشكيلية Things To Know Before You Buy
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
مرحباً بكم في منصة “ثقافة للجميع”، وهي دليل إبداعي يحدد ويدعم مجتمع المواهب الفنية والإبداعية داخل دولة الإمارات العربية المتحدة. كما أنها قاعدة بيانات متطورة توفر رؤية شاملة للفنانين والمصممين والمبدعين الشغوفين والذين تغطي أعمالهم باقة متنوعة من التخصصات، بما في ذلك الفنون المرئية، والنحت، وفنون الأداء، والتصميم، والخط، والأفلام.
المدرسة الرمزية: تخلت هذه المدرسة عن استنساخ الطبيعة ونقلها إلى لوحة، واعتمد فنانو هذه المدرسة على الترميز في أعمالهم، وبرز الترميز في أنماط الرسم والألوان أيضًا.
النحت البارز: وهو النحت الذي يرسم على سطح متساو، ويتم إنتاجه على شكل، ويكون هذا الشكل بارزاً، ومن هنا سمي النحت البارز، والنحت الغائر.
تاريخ المدارس الفنية الكلاسيكية وأهم عناصر الفن التشكيلي ورواده
إن مصطلح السريالية كانت بداياته في فرنسا، ولاقى ازدهارًا كبيرًا في العقدين الثاني والثالث من القرن العشرين، وبعدها صار له مدرسته ومبادؤه، وارتبط اسمه بالفن أيضًا، وتقوم المدرسة السرياليّة في الفن التشكيلي على تصوير كلّ ما هو غريب وغير مألوف، إضافة إلى التركيز على التناقضات واللاشعوري، ومع أن الفن التشكيي هو إعادة صياغة الواقع، إلا أنّ السريالية أعادت صياغة الواقع بطرق بعيدة كلّ البعد عن الحقيقة، وأطلقت العنان للمكبوت داخل الإنسان؛ إذ سمحت له أن يعبّر عن أحلامه وأفكاره؛ ولذلك كان الاعتماد الأكبر في السيريالية على نظريات فرويد في علم النفس.[٩]
الغريزة والحدس يحملان البشرية إلى توازن حقيقي ، و بالتأكيد يظهر الفن هذا بوضوح. لكن الفن يظهر أيضًا أنه في مسار التقدم ، يصبح الحدس أكثر فأكثر وعيًا وغريزة أكثر وأكثر تنقية.
لم تقم الهيئة بمراجعة كافة المواقع الالكترونية الخاصة بالغير، ولا تتحكم الهيئة ولا تكون مسؤولة عن هذه المواقع الالكترونية أو محتواها أو توافرها، وبالتالي لا تضمنها الهيئة ولا تقدم بشأنها أو بشأن أية مادة تظهر فيها أي تأكيد أو تصديق، أو أية نتائج قد تنجم عن استخدامها. وإذا ما قرّرتم الدخول إلى أي من المواقع الإلكترونية الخاصة بالغير والمربوطة بالموقع الإلكتروني الخاص بالهيئة، يكون ذلك كاملاً على مسئوليتكم الخاصة.
أسّست دائرة الثقافة في الشارقة وجمعية الإمارات للفنون التشكيلية جسراً للتعاون منذ ثمانينات القرن الماضي، وامتد، بجهد عملي كبير إلى يومنا هذا عبر العديد من المعارض الفنّية والخطّية، ضمن فعاليات حيوية ومتنوعة تعكس أهمية هذه الفنون التي تتصل بكل ما هو جمالي وتأملي على الصعيد المحلي والعربي والعالمي، وهذا المعرض إنّما هو امتدادٌ، وتأكيدٌ لهذا التعاون، وتجسيدٌ للرؤية الفنّية الواسعة بين الطرفين.
لم تختلف كلّ مدارس الفن التشكيلي على تعريفه في أنّه أخذ من الواقع مع إعادة صياغة وتشكيل، إنّما كان الاختلاف بطريقة التشكيل تلك؛ فالمدرسة الواقعيّة كانت تريد من الفنان التشكيليّ أن يكون موضوعيًّا فيما ينقل، بعيدًا ومُتجرّدًا من الذاتيّة والانطباعات الشخصيّة، ناقِلًا الواقع بموضوعيّة، كما أنّ المدرسة الواقعية وحسب رأي عز الدين إسماعيل تهتم بأن ينقل الفنان الواقع بدقة ووضوح، ويهتم بمعالجة قضايا ترتبط بهموم المجتمع ومشاكله، وعلى الفنان أن يقوم باقتراح الحلول والطرق المُؤدّية إليها.[٣]
ويسترعي كتاب المؤتلف والمختلف الذي يرصد التجربة التشكيلية الإماراتية وتطورها منذ انطلاقها في سبعينات القرن الماضي الناقد د . عزت عمر الذي يرى أن الكتاب يؤشر على محطات عدة مروراً بالمدارس والجمعيات ودوائر الثقافة، وبُعيد قدوم الدفعات الأولى من الطلبة المبتعثين، إضافة إلى تواجد الفنانين العرب في وظائف مختلفة داخل الدولة، ويأتي د .
تُعرف الفنون التشكيلية بأنّها تلك الفنون التي تُصور الحالة الشعورية للإنسان وتجسدها في عمل يتسم بالجمال ويُحقق الإمتاع النظري لمشاهده، وذلك عن طريق تطويع الألوان والمساحات والخطوط وغيرها من المزايا الشكلية للأشياء، ويندرج ضمنها مجموعة كبيرة جداً من الفنون كالنحت، والرسم، والتصوير، بالإضافة إلى نون الفنون التطبيقية الغنية بالإبداع والجمال الشكلي.[١]
ظهر الفن التشكيلي في المملكة العربية السعودية فترة الستينات الميلادية
فأصبحت رسوماتهم في الطبيعة، وكانت أعمالهم تتسم بالكثير من التناسق. كما أن ألوانهم كانت شديدة، ومن هنا أصبحت أعمالهم على القماش، والقماش كان أول مرة يستخدم في الرسم، وهذه المدرسة تعتبر دمج بين مدرستين الواقعية والانطباعية، ولكن بأسلوب حديث.